للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
في ليلة الهالوين سنة 2017، خرجت تارا وصاحبتها داون من حفلة وهما سُكرانين، وقابلوا آرت المهرج، اللي بدأ يتتبعهم لحد ما راحوا مطعم بيتزا. صاحب المطعم طرده لأنه وسّخ حيطة الحمام بالبراز. بعد كده البنات اكتشفوا إن كاوتش عربية داون اتقطع، فطلبت تارا من أختها فيكتوريا تيجي تاخدهم. آرت رجع لمطعم البيتزا وقتل صاحب المطعم وكمان واحد من العمال.
وأثناء ما تارا كانت مستنية، طلبت من مايك، عامل مكافحة الحشرات، يدخلها المبنى السكني اللي بيشتغل فيه علشان تستخدم الحمام. هناك، قابلت ست غريبة اسمها “ست القطط”، ست مخبولة فاكرة إن اللعبة اللي معاها هي ابنها البيبي. آرت هاجم داون وسيطر على تارا بمخدر.
تارا صحيت وهي مربوطة في كرسي، وشافت داون متعلقة من رجليها. آرت خلاها تتفرج عليه وهو بيقسم داون نصين. تارا حاولت تهرب، بس آرت ضربها بالنار وقتلها، وبعدها هاجم مايك. ست القطط شافت آرت وهو ماسك لعبتها، فبدأت تتوسل له علشان يرجع لها “ابنها”، وحاولت تبين له حنية الأم واحتضنته.
فيكتوريا وصلت وشافت آرت، اللي كان شوّه ست القطط ولبس فروة راسها وصدرها. جري وراها آرت وقطع راس زميل مايك في الشغل، اللي اسمه ويل. بعدين فيكتوريا لقت جثة تارا، وهاجمها آرت بسيف على شكل ديل قطة بتسع أطراف. مايك ضرب آرت وخلاه يغمى عليه. هما الاثنين هربوا وكلموا الإسعاف، لكن آرت فاق وقتل مايك، وبعدها خبط فيكتوريا بعربيته. وهي فاقدة الوعي، بدأ يشوّه في وشها. الشرطة وصلت في الآخر، بس آرت ضرب نفسه بالنار قبل ما يمسكوه.
بعد ما الشرطة اكتشفت إن فيكتوريا لسه عايشة، نقلوا جثة آرت وجثث باقي الضحايا للمشرحة، وهناك آرت رجع للحياة وهاجم دكتور المشرحة. بعد سنة، فيكتوريا خرجت من المستشفى بعد فترة علاج، واتضح إنها نفس الست المشوهة اللي ظهرت في أول الفيلم، وده بيأكد إن اللي حصل في الفيلم كان المذبحة بتاعة السنة اللي فاتت.
ديفيد هاورد ثورنتون في دور “آرت المهرج”: هو الشخصية الأساسية والشريرة، المعروفة بابتسامة مخيفة وتصرفات قاسية. جينا كانيل بدور “تارا هييز”: واحدة من الشخصيات الرئيسية التي تواجه “آرت” مباشرةً. سامانثا سكافيدي بدور “فيكتوريا هييز”: صديقة “تارا” وشقيقتها التوأم، والتي تواجه مصيراً مشابهاً. كاثرين كوركوران في دور “دون”: تظهر كشخصية ثانوية تشهد بعض الأحداث المروعة. بويا مهسني في دور “قطط السيدة”: امرأة تعيش وحيدة وتقابل “آرت” في مشهد مخيف.