للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
ملخص الحلقة 13 مسلسل لينك
مشاهدة مسلسل لينك الحلقة 13: الحلقة التلاتة عشر من مسلسل لينك الحلقة بدأت من نفس المكان اللي انتهت فيه اللي قبليها لما سلمى كانت قاعدة في الحفلة مع شهاب وكانوا كلهم بيغنوا ويرقصوا وبيضحكوا والجو كان عادي جدا لحد ما شهاب طلع إزازة خمره وبدأ يعزم على سلمى تشرب معاه لكنها رفضت وقالت له لا أنا مش بشرب شهاب ضحك وقال لها ما تجربيش حتى رشفة صغيرة قالت له لأ خلاص بلاش وبدأ يقرب منها ويحط إيده عليها وهي قعدت متوترة مش عارفة تتصرف إزاي وكل اللي حواليهم مش واخدين بالهم منه فبصت له بعينها كأنها بتقوله يلم نفسه لكنه فضل يزيد ويمد إيده أكتر لحد ما زقته بإيدها وقامت بسرعة من جنبه وهو قام وراها
سلمى كانت بترد على تليفون من أمها اللي كانت بتسألها فين فقالت لها إنها في الشغل وكان صوتها باين عليه ضيق قالت لها أمها في إيه يا بنتي قالت لها مفيش شويه كده أكلمك وقعدت مع نفسها شوية تحاول تهدى لكن فجأة دخل عليها شهاب من غير استئذان وحاول يتهجم عليها تاني المرة دي سلمى اتعصبت جدًا وزعقت وقالت له انت مجنون ايه اللي بتعمله ده وزقته فوقع على الأرض واتعور في إيده وقعدت تزعق وتشتمه واللي في الحفلة سمعوا الصوت واتلموا يشوفوا في إيه سلمى قالت لهم كل حاجة ومشيت بسرعة وهي متوترة وشهاب لما سألوه في إيه قالهم دي على طول بتتعصب من غير سبب فصحابه قالوله انت المفروض تروح تعمل فيها محضر في القسم عشان تاخد حقك
في الناحية التانية أسماء كانت قاعدة تكلم خالها في التليفون وبتحكي له عن اللي حصل لها في الفترة اللي فاتت والخناقة اللي بينها وبين عزت وكل الهم اللي عايشاه خالها اتضايق وقال لها ازاي ما تقوليش كل ده قالت له أنا كنتش عايزه أزعجك وأنا عارفة انك مشغول عندك شغلك والتزاماتك وبعدين سألت عن موضوع الورث اللي سعد قالها عليه فقال لها خالها لو ليكي ورث حقك محفوظ وهيجيلك لحد باب بيتك وقال لها إنه هيكلم المحامي ويتابع الموضوع بنفسه
سلمى دخلت على أمها وسألتها بتكلمي مين فقالت لها كنت بكلم جدك عشان موضوع الورث سلمى قالت لها طبعا قالك ما لكيش حاجة أسماء قالت لها بالعكس ده متعاون جدا وقال لي حقي هيجيلي وساعتها قالت لها أنا خارجة مع بكر عشان نروح نشوف موضوع اللينك وسلمى قعدت لوحدها مسكت موبايلها لقت رسالة من شهاب بيقول لها ما تنسيش اللي بينا ففضلت تبص في الرسالة ومش عارفة ترد ولا تعمل إيه
أما أسماء وبكر فراحوا يقابلوا عبقرينو عشان يشوفوا حل لموضوع اللينك بكر حكى له عن الجروب اللي عامله والناس اللي اتسرقت وانهم كلهم متجمعين فيه عبقرينو ضحك وقال له انت جمعت كل الناس اللي اتسرقوا إلكتروني في جروب إلكتروني عشان تسهلها على اللي سرقكم دي فكرة عبقرية فعلاً أسماء كانت معترضة وقالت له من الأول الجروب ده غلط وهنقع في مصيبة تاني عبقرينو قال لهم إنه محتاج الفلاشات اللي معاهم عشان يشوف مصدر اللينكات بس بكر رفض يديله الفلاشات قبل ما يعرف مصير الجروب لكن عبقرينو أصر وخدها وقال له هنشوف الناس اللي دخلوا اللينكات الجديدة ونطلعهم ونعمل حماية جديدة وأي حد يدخل الجروب بعد كده انت يا بكر هتبقى مسؤول عنه
بعدها أسماء قالت إنها مش مقتنعة وسابته ومشيت وسابت بكر يكمل مع عبقرينو
زياد في الناحية التانية كان مع شادي واصحابه راكبين العربية وشادي كان معاه شنطة فيها فلوس كتير قوي وقاعد يعد فيها زياد سأله بتعد كل ده ليه قال له دي مصاريف النهارده فقال له مش هي دي الفلوس اللي أخدتها من أبوك ضحك وقال له لا يا عم انت اللي كل أسبوع بتاخد مبلغ أكبر مني بكتير شادي قال له أنا بشتغل مع أبويا وبكسب كويس الحمد لله زياد سأله طب شغل إيه بالضبط قال له بعدين هقولك
وفي مشهد تاني أسماء وبكر كانوا ماشيين في الشارع وبيتكلموا عن الجروب وأسماء قالت له انت مصر تجمعهم تاني فوق السطح؟ انت مش خايف يتسرقوا من جديد؟ بكر قال لها أنا هخاف على إيه هو أنا عندي حاجة قالت له بس أنا عندي أنا هوَرث قريب ومش عايزة حد يراقبني ولا الفلوس تتلهب زي اللي قبلها وقالت له خلاص كفاية كده وقفلي تاكسي وأنا هدفع
أما خالد فكان في بيته الجديد مع مراته التانية وكان هو اللي بيخدمها بنفسه جايب لها القهوة وبيقولها لازم تهتمي بأكلك عشان الحمل ولازم تاكلي بروتينات وسلطات وادي الفيتامينات دي خديها كل يوم وكانت قاعدة تتدلع عليه وهو مبسوط وبيحاول يرضيها
أسماء لما رجعت بيتها لقت واحدة واقفة مستنياها وخدتها بالأحضان وقالت لها انت مش عارفاني ولا إيه أنا مديحة بنت خالك أسماء اتفاجئت ومكنتش طايقاها وسلمى كمان لما شافتها ما كانتش مرتاحة مديحة قالت لهم أنا قلت أجي أقعد معاكم شهر كده عشان انتو وحشتوني قوي فسألتها أسماء شربتي حاجة؟ قالت لها لا أنا جعانة من ساعه ما دخلت وبنتك دي مش طايقاني أسماء قالت لها طيب تحبي تشربي إيه؟ ردت وقالت لها لأ أنا عايزة آكل وقعدت معاهم وهي بتتكلم كتير وأسماء وسلمى مش طايقين الجو
في الجامعة شادي كان مستني سيف عشان يجي له بالفلوس وسيف لما جه قال له ما كنتش قادر تصبر لبليل؟ شادي قال له عندي مصلحة مهمة سيف سأله مصلحة إيه؟ قال له مصلحة مع زياد سيف اتعصب وقال له إيه المصلحة اللي بينك وبين زياد دي وكمان رايح تسلمه فلوسك بإيدك زياد قال له دي فلوسي وأنا حر فيها أعمل اللي أنا عايزه سيف سابه ومشي
وفي مشهد تاني سلمى طلعت البلكونة لقت إياد واقف فسألته عن كل اللي حصل وازاي ساب شغله وخطيبته من غير ما تعرف قال لها هو أنا بشوفك أصلًا؟ إنتِ مشغولة مع شادي دايمًا وقعدوا يتكلموا وقالت له إنها ممكن تساعده وتشوف له شغل في الشركة عندها إياد شكرها واستأذن ومشي بعدها شادي بعت لسلمى رسالة وقال لها ترد عليه واتصل بيها وطلب منها يسمعها قالت له أنا لا عايزة أسمعك ولا أشوفك ولا أعرفك قال لها طب على الأقل اديني فرصة نتكلم قبل ما تنهي اللي بينا فقالت له خلاص خليني أفكر
أسماء كانت قاعدة مع مديحة اللي كانت مبسوطة بالأكل وقالت لها دي أحلى بطتين أكلتهم في حياتي أسماء سألتها إنتِ منفصلة؟ مديحة ضحكت وقالت لها لا أنا مطلقة مش منفصلة منفصلة دي بتتقال في زايد ولا التجمع أما إحنا بنقول طلقوني زي ما قالوا أمنا الأولين وسألت أسماء عن حالها فقالت لها بقالي 14 سنة مش عارفة أخلص منه مديحة قالت لها يبقى لازم تجيبي محامي عقرب يعرف ياخدلك حقك فقالت لها أنا عندي محامي كويس قالت لها ما انتيش اللي تحددي ده أنا دوبت دستة محامين وانا أقولك المحامي ده كويس ولا لأ وطلبت منها تخرجها وتفسحها في مصر
أما سعاد فكانت في بيتها وسمعت خبط على الباب فتحت لقت دليفري جايب طلب أكل وقال لها الطلب ده بيت أستاذ خالد؟ قالت له أيوه طب استنى اتصل بي خالد كان مشغول بيلم الزبالة بتاعة مراته الجديدة ورد عليها قالت له الأكل ده بتاعك؟ قالها أيوه أنا طالبلك أكل عشان ترتاحي النهارده قالت له والله لفتة حلوة منك أنا تعبانة فعلاً وما كنتش هطبخ النهارده بعد ما قفلت معاه قالت في سرها والله شكله بدأ يحس بيا ولما سألت على الحساب قالها الدليفري 600 جنيه صُدمت وقالت سلطه إيه أم ستمية دي الدليفري قالها متقلقيش الحساب مدفوع فيزا
في آخر الأحداث بكر كان ماسك الموبايل ومتابع الجروب وإياد جنبه بيقوله ما كانش ليها لازمة القعدة دي فقال له لازم نقابل أبو مريم زي ما دخلنا بالمعروف نخرج بالمعروف إياد قال له كده مش هاخد الشبكة وبكر قال له مش مهم المهم الكرامة ولما راحوا يقعدوا مع أهل مريم اتفاجأوا إن كل العيلة جاية مش الأب بس بكر قال كنت عايز أقعد أنا وهو لوحدنا الأم بدأت تتكلم وقالت له احنا صرفنا كتير على الشبكة ومريم قالت له ابنك متربي؟ متربي على إيه على السكوت؟ فبكر اتعصب وقال لها ابني مؤدب ومش قليل الأدب زي بعض الناس ساعتها إياد اتعصب وقال لهم خدوا الشبكة أنا مش عايزها ووقف وخرج وسابهم ومشي
وفي النهاية أسماء كانت قاعدة مع مديحة وقالت لها عندي لك مفاجأة ودخلت جابت بطه حية وقالت لها دي المفاجأة أسماء صرخت وطلعت فوق الكنبة وقالت لها بعديها عني يا مديحة
وفي نفس الوقت سلمى كانت رايحة تقابل شهاب اللي كان قاعد يتأسف ويقولها إنه ما كانش في وعيه وهي قالت له كنت فاكرني إيه قال لها كنت فاكر إنك بتحبيني قالت له حب إيه ده تصرف مريض مش حب وقالت له أنا كنت فاكرة نفسي في أمان عندك وهو بيحاول يبرر ويقولها إنه ندمان ومش عايزها تسيبه وراح الحمام وقالها اقعدي فكري عبال ما أرجع وسلمى قعدت لوحدها وبصت في الموبايل لقت رسالة صوتية من واحدة اسمها سارة كانت معاها في الحفلة وبتقولها إن بعد ما مشيتي شهاب قال إنك تعبانه ومجنونة وإنك مش متزنة نفسيا
وفي آخر المشاهد أسماء ومديحة راحوا لسعد المحامي اللي بدأ يتغزل فيهم كعادته ومديحة طلعت له فلوس وقالت له دي مصاريف القضية سعد فرح جدًا وقال لهم إنه هيبدأ يجهز الأوراق فورًا
وفي نفس اللحظة بكر جاله تسجيل صوتي من رقم غريب واحد بيقوله إن زياد ما رجعش الفلوس لشادي وإنه هيدفع التمن غالي وبعدها الحلقة ختمت بالمشهد اللي الدكتور صاحب العربية بيشوف فيه الكاميرات وبيكتشف إن اللي كانوا بيكسروا عربيته هما نفس الشباب اللي كان معاهم زياد ووشه ظهر في الصورة وانتهت الحلقة على كده
