للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
ملخص الحلقة 12 مسلسل لينك
مسلسل لينك الحلقة 12 ماي سيما: الحلقة بدأت بمواجهة قوية جدًا بين أسماء وعزت بعد ما اكتشفت الصدمة الكبيرة إن عزت هو اللي اشترى الشقة اللي كانت ساكنة فيها، أول ما شافته سألته بغضب إنت ليه مصمم تبوظ حياتي، فقال لها بهدوء إنه مش قصده يبوز حياتها لكنه عايز يرجعها تعيش معاه تاني، أسماء ما صدقتش كلامه وقالت له يعني تشتري الشقة بتاعتي وترميني في الشارع وبعد كده تقول إنك بتحبني، عزت حاول يقنعها وقال لها أنا ما كنتش ناوي أرميكي أنا اشتريت الشقة دي علشان أرجعك وبعد كده أدهالك عشان تعرفي إني ممكن أعمل أي حاجة في الدنيا عشانك، وقال لها إنه لسه بيحبها وإنه طول السنين دي ما قدرش ينساها،.
لكن أسماء وقفت له وقالت له حب إيه ده هو ده حب، ده ندم مش حب، وقالت له إنت سبتني وسبت بنتك ومشيت وجاي دلوقتي فاكر إنك لما تشتري شقة تبقى رجعت اللي بينا، عزت حاول يبرر وقال لها أنا لفيت كتير واكتشفت إنك أحسن واحدة ممكن أعيش معاها، بس هي ردت عليه بقسوة وقالت له حتى لو اشتريت بيوت البلد كلها أنا مش هرجعلك، حتى لو اضطريت أعيش في الشارع ولا أعيش مع جبان وندل زيك، في اللحظة دي عزت اتعصب ورفع إيده عليها وصرخ فيها اخرسي بقى، لكن في الوقت ده دخلت سلمى بسرعة تحوش بينهم، وقعد يهددهم وقال يا تتنازلوا عن القضية يا أنا هبدأ إجراءات طردكم من البيت، سلمى اتحدته وقالت له انت جاي تهددنا في بيتنا، قال لها أنا جاي أبني البيت ده يا نبنيه سوا يا أعيشه لوحدي، وبعدها خرج من البيت وسابهم في حالة صدمة ووجع
بعد ما مشي عزت، أسماء قعدت متأثرة جدًا، وسلمى بتحاول تهديها، وقالت لها شوفي أبوكي بيعمل فينا إيه، وفي الوقت ده كانت منه وسيف قاعدين في الصالة وزياد دخل عليهم، فسألوه عن موضوع الدكتور اللي سحب منه الورقة في الامتحان، زياد قال لهم مش عارف هو ليه حاططني في دماغه، ده أنا حتى ما لحقتش أحل آخر سؤال، سيف ضحك وقال له ده أنا ما عرفتش أحل حاجة خالص، ومنه قالت نفس الكلام وقالت يا رب بس نعدي، في اللحظة دي دخل شادي وسلم على زياد وقال له أشوفك بالليل زي امبارح يا صاحبي، فسيف اتضايق وقال له يعني ما جيتش لنا امبارح عشان كنت معاه وهتروح له النهارده كمان، وكان واضح عليه غيره شديدة، منه كمان كانت زعلانة وعايزة تمشي، لكن زياد حاول يهديهم وقال لهم طب ما تيجوا نروح ناكل حاجة سوا وبعد كده نذاكر مع بعض بدل ما نفضل متكهربين كده
في الناحية التانية مريم كانت قاعدة مع إياد، وسألته إذا كان خلص الشغل اللي طلبه منه عاصم، فقال لها إنه خلصه فعلاً لكنه مش مقتنع بالطريقة اللي عاصم بيطلبها، وقال لها أنا مش بحب أعمل حاجة مش مقتنع بيها، طب أقول إيه للمسؤول لما يسألني في البرزنتيشن، هقوله إن عاصم هو اللي قال لي أعمل كده؟ مريم حاولت تهديه وقالت له بطل كلام كتير إحنا ورانا شقة محتاجة تتشطب وقاعة عايزين نحجزها، لما تعمل اللي طلبه منك عاصم هتنزل لك مكافأة كويسة وهنحقق كل اللي عايزينه، بس إياد كان واضح عليه القلق، وبعدها دخل الاجتماع مع المسؤول، وهناك عاصم بدأ يمدحه قدام الكل ويقول إن إياد عامل خطة هتزود مبيعات الشركة، والمسؤول سأله لو هو راضي عن النتائج، كل الناس قالت أيوه راضيين لكن إياد قال لأ، الأرقام دي غلط ومش حقيقية، ولو استمرينا كده الشركة هتخسر، فالمسؤول اتنح ومشي من الاجتماع، وساعتها معتصم اتعصب وقال له إنت جننت؟ اللي عملته ده هيضيعنا، وطرده من المكتب
وفي نفس الوقت بكر كان بيتكلم مع أسماء وبيقول لها كويس اللي عملتيه مع جوزك، فقالت له أنا محدش يشتريني، فسألها طب ليه كنتي عايزاني آخد الفلوس من أبو الفضل، قالت له الموضوع ده غير ده، وبعد كده سألها عن فلوس الخاتم فقالت له مصرية هي اللي دفعت، استغرب وقالها مش ممكن يسريه تعمل كده، يمكن بسنت؟ لكنها قالت له لأ بسنت متربية ومش ممكن تعمل كده
وساعتها فوق السطح كان بكر مجمع أعضاء الجروب اللي اتسرقت فلوسهم، وبدأ كل واحد يحكي قصته، واحد قال إنه جات له رسالة من البنك فيها تحويل مية ألف جنيه ولما ضغط على اللينك الفلوس اتسحبت، والتاني قال إنه جاله لينك من شركة شحن عشان يأكد طلبية، وبمجرد ما فتحه اتسرق حسابه، بكر سألهم إنت كنت طالب حاجة أصلاً؟ قاله لأ، فقاله يبقى حمار وضحك، وبعدين قالهم أنا عندي فلاشة نحطها في موبايلاتكم عشان نوصل للهاكر، لكن الكل رفض واتهموه إنه بيحاول يسرقهم، وسابوه ومشوا وهو متضايق جدًا
أسماء لما شافته متأثر قالت له هو انت مجمعلي شوية فشلة فوق السطح وبتقول اجتماع؟ قال لها السطح بيرد الروح، لكنها كانت متوترة وسابته ومشيت
إياد رجع البيت وهو محطم من اللي حصل، أبوه سأله في إيه قال له شوية مشاكل، بس بكر كان حاسس إن الموضوع أكبر، وقال له يا ابني احكيلي، فإياد انهار وقال له أنا خسرت كل حاجة، شغلي ومريم وكل حاجة كانت ماشية راحت في ثانية، بكر حاول يطبطب عليه وقال له ما تزعلش يا ابني، وربنا يعوضك خير، وقعد يحضنه
وفي مشهد تاني سعد راح لأسماء وبيفتش في أوراقها علشان يساعدها في القضية ضد عزت، وهو بيقلب في الورق لقى ورقة ميراث، وقال لها إن الأرض دي بتاعة والدتها وإن ليها نصيب كبير فيها، أسماء استغربت وقالت له أنا معرفش حاجة عن الموضوع ده، فقال لها سيبيني أشوف القصة وأفهمها، وهو بيسلم عليها مسك إيدها ومكانش عايز يسيبها، وهي سحبت إيدها بسرعة واتكسف وخرج
وفي نفس الوقت بكر كان فرحان جدًا لأن الجروب بقى فيه 220 شخص، وبيقول لأسماء شوفي وصل لكام، قالت له إن شاء الله يوصل مليون، وبعدها بدأت توصله لينكات كتير جدًا على الفيسبوك وأسماء قالت له أوعى تفتح أي لينك منهم، لأنه ممكن يكون فخ جديد زي اللي حصل قبل كده
وفي نهاية الحلقة كنا شايفين حفيد يسريه واقف في البلكونة بيشرب مخدرات ومش واخد باله إن في حد شايفه من الشارع، وإياد كان تحت مع صاحبه اللي جاي يرد له فلوس، لكنه قال له خليك بيها والدتك تعبانة، في نفس اللحظة الولد فوق فضل يبص عليهم شكله غريب ومريب جدًا
وفي مشهد تاني زياد كان مع شادي وواحد صاحبهم في عربية، وفجأة شادي نزل وقعد يكسر في عربية تانية وبيقول له دي عربية المعيد اللي سحب منك الورقة، عشان ما يعملهاش تاني، زياد اتصدم وقال لهم إنتو بتعملوا إيه؟ بس محدش سمع له، وركبوا بسرعة ومشيوا
وفي آخر مشهد سلمى كانت مع شهاب في قعدة مع شلة صحابهم بيشربوا وبيغنوا، وشهاب عرض عليها تشرب خمرة وقال لها دي متعتقة بقالها عشر سنين، والبنت اللي جنبها قالت طالما مش بتشرب مش فارق معاها متعتقة قد إيه، وكان الجو كله هزار وسُكر وضحك وانتهت الحلقة على المشهد ده
