للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
ملخص الحلقة 11 مسلسل لينك
مشاهدة مسلسل لينك الحلقة 11 ماي سيما: بكر صحى بدري يوم الجمعة وكان بيجهز الفطار للأولاد وقعد ينادي عليهم، زياد دخل عليه وهو لابس فقال له اقعد افطر معانا، رد زياد وقال له مش هينفع يا بابا أنا عندي مشاوير كتير النهارده، هروح المستشفى الأول أشوف موضوع الإصابة اللي عندي وبعد كده هشوف صحابي. إياد كمان كان لابس وبينزل، بكر سأله رايح فين يا ابني؟ قال له رايح الشركة عندي ميتنج مهم ومينفعش أتأخر. بكر اتضايق وقال لهم طب في حاجة مضايقاني غير إنكم مش بتفطروا معايا، قال له موضوع الجروب اللي أنا عامله، ببعت فيه كل يوم ومفيش حد بيرد مع إن فيه أكتر من تمانين واحد. زياد قال له وريني كده الجروب، شافه لقى أبوه باعت كلام وورد وقلوب، فإياد قال له يا بابا الناس دلوقتي مش بتحب الكلام، اعمل فيديوهات أحسن، صور نفسك واحكي اللي عايز تقوله والناس هتتفاعل معاك. فعلاً بكر سمع كلامه، قعد بعد ما مشوا وصور نفسه فيديو وقال فيه إنه بكر الراوي مؤسس الجروب وطلب منهم يتقابلوا عشان يشوفوا حل لموضوع الفلوس اللي اتسرقت منهم وازاي يمنعوا اللي سرق إنه يأذي ناس تانيين.
في نفس الوقت سعد كان بيتكلم مع أسماء في التليفون وقال لها إنه لقى حاجة مهمة في العقد، العقد مش متسجل وده معناه إن ممكن يطعنوا فيه وياخدوا الشقة تاني، أسماء قالت له وهنجيب الفلوس منين، رد عليها وقال لها عندي حل، بما إنك لسه متجوزة عزت هنرفع قضية طلاق وناخد نفقه بأثر رجعي والمبلغ هيبقى كبير تقدر ترجعي بيه شقتك، أسماء فرحت وقالت له هو ده الكلام إنت عبقري يا أستاذ سعد، سعد سكر بالكلمة وقعد يكلم نفسه ويقول أنا عبقري أنا عبقري.
أما إياد فكان في الشركة في الاجتماع ولاحظ إن الأرقام اللي هيتقدموها للشركة الأم فيها غلط، قالهم كده، الكل ضحك عليه وقالوا له ما تعدلها بطريقة تقنع الشركة بيها، إياد ما كانش مرتاح، بس معتصم مديره ضحك عليه بالكلام وقال له أنا واثق فيك وإنت أخويا الصغير، أنا ممكن أدي الشغل ده لأي موظف صغير لكن اخترتك لأنك شاطر، ولو خلصته بالطريقة اللي أنا عايزها هديك بونص خمسين في المية، وقال له لو الأرقام دي ما عجبتش الشركة الأم ممكن تسرح ناس كتير وأنا بحارب عشان تفضلوا في شغلكم. إياد اتلخبط ومش فاهم بس صدق معتصم ومشي.
زياد كان في المستشفى بيفك الجبيرة والدكتور قال له إنه هيحس بتنميل بسيط وهيرجع يمشي عادي، وكان معاه سيف، ومنه كانت مستنياهم برا، قالت له لو تعبان روح ارتاح، قال لها أنا وانا متجبس كنت بخرج معاكو، هروح أتغدى وابقى أقابلكم بعدين.
في نفس الوقت سلمى كانت قاعدة مع شهاب وبيقول لها مش قلنا نمسح البرنامج ده؟ أنا سامع صوت إشعارات، ردت عليه وقالت له أنا ما قلتش إني همسحه، أنا لسه عايزة أتعرف على ناس، وورّته صورة شاب وقالت له الولد ده عجبني. شهاب اتنرفز وقال لها إنتي لسه هتقابلي ناس؟ قالت له وفيها إيه ما انت اللي قلت نفضل أصحاب، فوافق وقال لها تمام قابلِيه وشوفيه، بس لو زهقتي منه كلميني وأنا أخلصك منه.
بكر وسعد راحوا يسحبوا فلوس من ماكينة الـATM وبعدها راحوا يشتروا خضار، بكر اتعصب على الفكهاني لأن الحاجة ما كانتش عاجباه، وسعد سأله مش هتشتري سمك؟ قال له الولاد ما بيحبهوش، هطلع لحمة أو فراخ من التلاجة، سعد استغرب وقال دي أول جمعة ما تعملش فيها سمك.
وفي الناحية التانية خالد كان عند مراته التانية، دخل لقاها متوترة وقالت له عندي مصيبة، وورّته اختبار الحمل، اتفاجئ وفرح وقال لها إنتي حامل؟ فرحت له بالعكس، قالت له أنا مش عايزة أخلف دلوقتي عايزة أعيش حياتي، قعد يقنع فيها وهي رافضة تمام، وقال لها شوفي الناس قد إيه نفسها تخلف، وفي الآخر اقتنعت وقالت له طب هتجيب لي إيه بالمناسبة؟ قال لها تعالي ننزل نجيب هدية وهنسهر سوا، بس استنى أعمل مكالمة، اتصل بمراته الأولى سعاد وقال لها إنه مش هيقدر يروح عزومة أبوها لأنه عنده مشكلة في الصيدلية، وقفّل.
سعاد كانت في العربية شغالة وبتسمع راجل ومراته بيتخانقوا، وهي ساكتة، وبعد شوية الست طلبت منها تشهد مين اللي غلطان، سعاد رفضت وقالت ما تعرفش القصة من أولها، وبعدها قالت كلمة جميلة إنها أكتر حاجة بتوجع لما الواحد يعمل اللي عليه 100% وحد يعيب عليه، وقالت الكلام وهي متأثرة ودمعت، والست أدتها منديل، وبعدها وصلوا لمشوارهم.
بكر وحسني كانوا على النيل بيصطادوا، حسني طلع سمكة ميتة فبكر ضحك وقال المخرج بيشتغلنا، وبعدها اتكلموا عن إن دي أول جمعة بكر ما يقعدش على الغداء مع أولاده، حسني قال له أكيد بتفكر في الست دي، بكر قال له لأ بس لقيت نفسي ما معيش فلوس أشتري سمك فقلت أروح أصطاد، وفجأة جاله تليفون من واحد من أعضاء الجروب وقال له إنه عايز يقابله، بكر فرح وقال له هبعت لك العنوان، وبعدها الصنارة غمزت والموبايل وقع واتكسر، واتعصب جدًا.
في نفس الوقت أسماء كانت قاعدة عند يسريه وبسنت بيلعبوا كوتشينة، وكانت بتحكي إنها باعت خاتم بـ23 ألف جنيه عشان ترفع قضية طلاق على جوزها، ابن يسريه دخل وسرق منها 3 آلاف من الشنطة، وأسماء لما رجعت شقتها اكتشفت الفلوس ناقصة، راحت تواجه يسريه وقالت لها إن الفلوس اتسرقت عندها، يسريه اتضايقت وقالت لها البنت بسنت دي زي بنتي وما تعملش كده، دخلت وجابت لها الفلوس وقالت لها فلوسك اهي بس ياريت ما تشرفيناش تاني، وأسماء أخدتهم ومشيت والبنت كانت بتعيط.
سعد كان قاعد مع حسني بيحكي له عن القضية وقال له إن أسماء بتحبه، حسني ضحك وقال له يا راجل، دي كلمة عبقري أي واحدة ممكن تقولها، بس سعد مقتنع إنها بتحبه.
أما سلمى فكانت قاعدة مستنية الشاب الجديد اللي هتقابله، لكن شهاب ظهر وقال لها مش هييجي، أنا اللي جاي، وقال لها إنه بيحبها من أول يوم شافها فيها، وهي قالت له إنها كانت بتختبره، واتصالحوا.
آخر حاجة بكر جمع أولاده على الغداء وكانوا بيأكلوا السمك اللي اصطاده، زياد قعد يتريق على الطعم، وإياد كان متضايق بسبب الشغل، وبعد الأكل قعد مع أبوه يحكي له اللي حصل، وبكر قال له اعمل اللي شايفه صح ومتخافش.
وزياد لما نزل يقابل سيف شاف شادي اللي طلع له ورقة الامتحان وقال له “تعالى نسهر سهره حلوة”، زياد اتردد بس لما شاف الامتحان فرح. في الوقت ده جوز أسماء عزت خبط على بابها متعصب وقال لها إزاي ترفعي قضية طلاق عليا، قالت له ده اللي المفروض يحصل من زمان، قال لها كنت ناوي أعوضك، وورّاها العقد وقال لها عايزة تعرفي مين اللي اشترى الشقة؟ أنا. وخلصت الحلقة على كده.
