للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
ملخص مسلسل لينك الحلقة 10
مسلسل لينك الحلقة 10 ماي سيما: شوفنا في الحلقة العاشرة من مسلسل لينك أحداث مليانة مشاعر مختلفة وتطورات مهمة لكل الشخصيات، وكان النهار كله متشابك بين الحزن والاحتفالات والمواقف العائلية. الحلقة بدأت مع سعاد وخالد، حيث حاول خالد يصحيها الصبح، وقال لها “اصحي بقى ايه الكتل ده كله”، وسألها عن الساعة، ولما عرف إنها 12، اتفاجئ وقال لها إنها عندها مقابلة عمل وإنه كان ناوي يخرجوا ويتغدوا بره لأول مرة من ساعة ما اتجوزوا. سعاد كانت مش جاهزة للخروج، وخالد قرر يعمل لها القهوة ويستنى لحد ما تصحى، وده كشف جانب لطيف وهادئ من علاقتهما.
وفي نفس الوقت، شوفنا إياد في الشغل مع معتصم، بيحاول ياخد إجازة، ومعتصم صدمه وقال له إنه لسه راجع من إجازة السنة اللي فاتت. وفي الأحداث اللي جاية، اكتشف إياد خطيبته واقفة مع واحد وبيهزروا مع بعض، ومعتصم لاحظ الموضوع وطلب منه يركز في الشغل.
أما سلمى وشهاب، فكانوا مستعدين للمعرض، وسلمى اكتشفت اللوحة المغطاة، وكانت مفاجأة المعرض، وأحداثهم كشفت جانب تحضير المفاجآت والهدايا والتخطيط للاحتفالات، وده بيبين تطور علاقاتهم وطموحهم المهني والشخصي. وفي نفس الوقت، مريم وإياد كان بينهم موقف ساخر وحوارات خفيفة عن الفريق والعمل، وكمان سلمى قررت تجهز القاعة للفرح ومتابعة التحضيرات مع مواعيد محددة رغم ضغط الشغل.
أما أسما، فكان لها حضور قوي في الحلقة، سواء في المكالمات مع سلمى أو التفاعل مع بكر، خصوصًا لما قدمت له مشروب أعشاب وعلّقوا على تنظيم الجروب اللي عمله بكر للأصدقاء، واللي دخل عليه 12 شخص. الأحداث دي أظهرت روح الدعابة والاهتمام بين الشخصيات وبعضها، وفي نفس الوقت أظهرت توتر العلاقات العائلية والطموحات الشخصية.
بالنسبة لعائلة بكر وأولاده، شفناهم بيكملوا اليوم في الحديقة ويحتفلوا بعيد ميلاد زياد بعد ذكرى وفاة والدته، وكانت المشاهد مليانة مشاعر من الفرح والحزن معاً. بكر حاول يربط بين الماضي والحاضر ويحكي لأولاده عن حياته الأولى وحكاياته مع البريد والمعجبين المجهولين، وكل ده خلق جو دافيء وعائلي.
وفي الجانب الآخر، كان في مشاهد متعددة بين سلمى وشهاب في المعرض، مع بعض المواقف الطريفة والمنافسة بين الشخصيات، والحفلات الصغيرة بعد انتهاء المعرض. الأحداث دي أضافت بعد جديد للمسلسل وخلت المشاهدين يعيشوا حالة من الترقب والفضول لمعرفة تطورات الشخصيات وعلاقاتهم.
وفي نهاية الحلقة، جاء المشهد الغامض اللي شوفنا فيه واحد ماسك الموبايل وبيقرا عن “جروب ضحايا اللينك” واكتشفنا إن بكر الراوي هو اللي أدمن الجروب، وده ختم الحلقة بطريقة مثيرة للفضول، وخلّى المشاهدين في انتظار الحلقات القادمة لمعرفة تفاصيل الجروب وتأثيره على كل الشخصيات.
فهل يا ترى في الحلقة الجاية هنشوف تأثير الجروب على عائلة بكر؟ وهل زياد هيستمتع ببقية يوم ميلاده مع أصحابه من غير مشاكل؟ وهل العلاقة بين سلمى وشهاب هتتطور أكتر بعد المعرض؟ وهل خالد وسعاد هيلاقوا وقت للتقارب وسط انشغالاتهم؟ كل الأسئلة دي بتخلي الحلقة الجاية من مسلسل لينك منتظرة ومثيرة.
