للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
ملخص قصة فيلم Yeh Lamhe Judaai Ke 2004
فيلم Yeh Lamhe Judaai Ke 2004 مترجم كامل جايا كانت عايشة حياة مستقرة وسعيدة مع أسرتها. أبوها شيخار كان راجل أعمال كبير وناجح، وأمها ست بيت بتهتم بالبيت وبالمساعدين اللي بيشتغلوا عندهم. جايا كان ليها أخت أصغر منها، شيتال، واللي كانت دايمًا مطيعة وبتنفذ كل اللي جايا تطلبه.
في المدرسة، كان أقرب أصدقاء جايا هو دوشيانت. الولد ده كان فقير، بس عنده موهبة كبيرة جدًا في الموسيقى، وصوته وألحانه مميزة. لما جايا عرفت إنه مش قادر يشتري آلة موسيقية بسبب ظروفه المادية، طلبت من شيتال إنها تقول لأبوهم يساعده. وبما إن أبوها كان راجل طيب وبيحب بناته، فعلاً ساعده من غير تردد.
لكن حياتهم اتقلبت فجأة. في يوم بالليل، أبو جايا استقبل مكالمة فيها خبر سيئ إن جوز أخته (صهره) مريض جدًا. أم جايا اضطرت تسافر بسرعة لدلهي عشان تلحقه، لكن الطيارة اللي كانت راكبة فيها حصل فيها انفجار بعد الإقلاع، وماتت في الحادث.
بعد الحادث ده، الفيلم بيقفز عشر سنين لقدام، وبندخل سنة 2004. هنا بيتعرف المشاهد على شخصيات جديدة في كلية “بي إيه نايار للتجارة”. في اليوم ده، كان أول يوم للبروفيسور بياريلال كأستاذ تاريخ، وبيتقابل مع زميله بروفيسور تاني اسمه تشاند ناث. المشاهد دي بتبين تفاصيل شكلها جانبية، لكنها بتقدم شخصية ثانوية مهمة شوية قدام: “راج”.
بعدها بنرجع نشوف جايا ودوشيانت، اللي بقى معروف دلوقتي باسم “جايدو”. الاتنين بيشاركوا في حفلة مع أصحابهم، وفيها أجواء شباب وألعاب غنائية. في اللحظة دي بنتعرف على شخصيتين جدد: سوجيت ونيشا.
في اليوم اللي بعده، جايا كلمت أختها شيتال اللي كانت بتدرس برا. وصاحبها راج جاب لها ألبوم جديد لدوشيانت، وقعدوا يتفرجوا عليه سوا في التلفزيون.
لكن العلاقة بين جايا ودوشيانت ابتدت تبرد. جايا كانت زعلانة إنه دايمًا مشغول، واشتكت لخدامها الأول وبعدين لمدرب دوشيانت، راجبال. وبعد فترة، الاتنين انفصلوا بعيد عن عين الكاميرا.
دوشيانت دخل في مرحلة صعبة، بقى بيشرب ويسوق عربيته وهو حزين. وهو ماشي شاف مشردين، ومن بينهم سوجيت. أخده معاه ووعده إنه يهتم بيه. وسوجيت بدوره أخده لبيت نيشا، اللي كانت فرحانة جدًا لما عرفت إنه انفصل عن جايا.
الأحداث خدت منحنى تاني لما دوشيانت اتقدم لخطوبة نيشا. هنا نيشا وسوجيت ابتدوا يلعبوا لعبة قذرة تفرق بينه وبين جايا. أبو نيشا، كامليش، عرض على دوشيانت صفقة تجارية، لكن راجبال رفضها على طول. بعدين نيشا ابتدت تقول لجايا إنها المفروض تاخد فلوسها من دوشيانت، باعتبارها إلهامه في كل أغانيه. جايا راحت له فعلاً، لكنه وبخها وأداها الفلوس بطريقة مهينة. وهي راجعة حزينة، سوجيت سرق منها شنطة الفلوس. وكامليش بعت مجرمين يخلصوا عليها، وفعلاً ماتت جايا مقتولة.
الشرطة اعتبرت الموضوع جريمة قتل، وبعتوا المفتش راهول يتولى القضية. راهول خطط يسافر البلد اللي شيتال بتدرس فيها عشان يقرب منها عاطفيًا ويستغلها في جمع معلومات عن علاقة جايا بدوشيانت.
لما سافر راهول، كان معاه شخصيات غريبة مش ليها أي علاقة بالقضية، لكن بيسمعوا خططه كلها. وكان فيه ضابط تاني بيشتغل معاه اسمه بالبير.
في نفس الوقت، دوشيانت سمع سوجيت ونيشا وهم بيكشفوا قد إيه هم أشرار وسببوا كل المشاكل. أما راهول، فقضى وقت طويل مع شيتال وحاول يخليها ترتبط بيه، وده خلّى راج يغير جدًا.
الأحداث بتتفرع وتتبهدل شوية، زي مشهد الحفلة الجامعية اللي مالوش علاقة أساسية بالقصة. بعدين سوجيت اعترف بخططه الشريرة إنه قتل نيشا وكامليش وراجبال عشان الطمع. وفعلاً نيشا اتقتلت في عربيتها.
الأحداث وصلت لمرحلة إن دوشيانت عايز يصلح علاقته القديمة مع جايا (رغم إنها ماتت). لكنه اكتشف في الآخر إن نيشا وسوجيت هم اللي بوظوا العلاقة دي. في مشهد غريب، سوجيت كان سكران وبقى يصرخ في الشارع قبل ما عربية تخبطه وتموته.
راهول وشيتال راحوا الكلية يحضروا عرض موسيقي، لكن اكتشفوا إن دوشيانت رجع الهند قبلها بيوم. في نفس الوقت، كامليش اتقتل هو كمان.
لما شيتال رجعت بيتها، لقت أدوات جرائم القتل كلها متخبّية في البيت: أقنعة، حبال، وقفازات. سألت أبوها شيخار، لكنه ما ردش. فجأة الشرطة دخلت وقبضت عليه. وقتها شيخار اعترف وقال إنه كان بيتمنى يقتل القاتل الحقيقي اللي ضيع حياة بنته، واللي هو دوشيانت.
الفيلم بيخلص بمشهد بيجمع دوشيانت وراجبال. راجبال بيقول له إنه عارف إن حب جايا ليه كان حقيقي، ودوشيانت شكره ومشي. النهاية.
ابطال فيلم Yeh Lamhe Judaai Ke 2004
يجمع الفيلم بين شاروخان في دور دوشيانت كومار، ورافينا تاندون التي تجسد شخصية جايا، فيما يؤدي موهنيش بيهل دور سوجيت، ونافنيت نيشان دور نيشا دينجرا، إلى جانب أميت كومار في شخصية راهول، وراشمي ديساي بدور شيتال، وكيران كومار الذي يظهر كـ راجبال، إضافة إلى ديباك باراشار في دور شيخار، وأفتار جيل بدور كامليش دينجرا. كما يشارك في الفيلم كلٌّ من ديفين بوجاني، وأستيت كومار مودي المعروف بـ”الجوكر”، ليضيفا أبعاداً درامية وكوميدية على أحداث القصة.