للمشاهدة والتحميل اضغط هنا
احداث الحلقة 9 التاسعة مسلسل فهد البطل
مسلسل فهد البطل الحلقة 9 التاسعة: المواجهة بين فهد وعمة غلاب: بعد ما شوفنا في الحلقة التامنة تصاعد الخلاف بين فهد ووالد كناريا، ومحاولة الأخير تشويه سمعة فهد والطعن في نسبه قدام الناس، واللي انتهت بتدخل الشرطة واعتراف فهد بكل حاجة، كانت اللحظة الأهم هي اعترافه بحبه لكناريا، واعترافها هي كمان بمشاعرها رغم الخوف والقلق. من ناحية تانية، رجع فهد للصعيد وواجه عمه غلاب، وبدأت الأزمة بينهم بسبب حصان والده، وانتهت الحلقة بمشهد متوتر جدًا لما غلاب رفع عليه السلاح، وده خلى الجمهور في انتظار حلقة تاسعة نارية.
في الحلقة التاسعة، بدأت الأحداث من لحظة المواجهة بين فهد وغلاب، وظهر واضح إن الصراع بين الاتنين مش مجرد خلاف عائلي بسيط، بل هو تراكمات قديمة كلها انفجرت في اللحظة دي. غلاب هجم على فهد، شده من على الفرس، وبدأ يضربه ويهينه قدام الناس، واعتبر إن فهد بيحاول ياخد مكان مش مكانه، خصوصًا لما قال له “انت نسيت نفسك ولا إيه؟”. فهد رد بجملة قلبت الدنيا وقال “لو الأيام اتبدلت، كان زماني أنا السيد والكل توابع”، وده زود غضب غلاب أكتر، لدرجة إنه طلع السلاح وهدد فهد بيه. وفي اللحظة اللي كانت ممكن تحصل فيها كارثة، ظهر توفيق التمساح فجأة، وتدخل وهدى الموقف، لكنه شد فهد وقال له لازم يفوق ويفهم إن الطريق اللي ماشي فيه خطر.
بعد الموقف ده، فهد بدأ يحس إن وجوده في الصعيد مش هيمر بسلام، خصوصًا بعد ما سمع إن عمه بيخطط يخلص عليه بأي طريقة، فقرر يرجع للقاهرة تاني، وهناك لقى كناريا مستنياه، لكنها كانت حزينة وخايفة بعد اللي حصل. فهد طمنها، ووعدها إنه مش هيسيبها، لكنهم اتفاجئوا بخبر غريب لما عرفوا إن توفيق التمساح جاله تهديد واضح من حد مجهول بيقوله يبعد عن فهد.
في نفس الوقت، حصلت تطورات جديدة في علاقة عمر، ابن غلاب، ببنت توفيق التمساح، وبدأت ملامح قصة حب تظهر بينهم، لكن كانت في خلفية من التوتر، لأن عمر سمع والده بيخطط لحاجة كبيرة ضد فهد، وده خلى عنده صراع داخلي ما بين ولائه لأبوه ومشاعره الجديدة.
على جانب تاني، راوية، أخت فهد، بدأت تحس إن حياتها بتنهار بعد ما فهد عرف إنها شغالة في بار، والمواجهة بينهم كانت صعبة جدًا. فهد انهار لما شاف أخته في الوضع ده، وطلب منها تسيب الشغل فورًا، لكن هي ردت عليه وقالت له “فين كنت لما كنت محتاجة حد؟”، وده فتح جرح قديم بين الاتنين.
أما كناريا، فقررت تواجه والدها من جديد، وراحت له وقالت له إنها مش هترجع، وإنها بتحب فهد، وإنه حاول يقتلها ومش من حقه يتكلم عن الشرف. والدها انفعل وهددها، لكن كناريا خرجت من البيت وقررت تقطع علاقتها بعيلتها بالكامل، وده كان تطور كبير في شخصيتها.
في آخر مشهد من الحلقة، بنشوف فهد واقف على سطح بيته، ماسك الصورة القديمة لوالده، وبيقول “أنا مش هسيب حقي، لا هنا ولا هناك”، وده بيوضح إن فهد خلاص دخل الحرب، ومستعد يواجه الكل، سواء في الصعيد أو في القاهرة.
توقعات الحلقة العاشرة:
واضح إن الحرب بين فهد وغلاب لسه ما بدأتش بشكل فعلي، وكل اللي فات كان تمهيد. فهد دلوقتي ناوي يرد، بس المرة دي هيبقى الرد مختلف، لأنه اتعلم من اللي حصل، ومش هيتصرف بانفعال. ممكن نشوف تحرك من فهد لاسترجاع أرض والده أو كشف أسرار غلاب اللي مخبيها عن الكل.
علاقة عمر وبنت توفيق هتدخل في اختبار صعب، خصوصًا لو عمر اتورط في خطة أبوه ضد فهد. وراوية غالبًا هتكون في مهب الريح بعد ما فقدت دعم أخوها، وممكن ده يفتح باب لرجوع شخص من ماضيها.
أما كناريا، فواضح إنها بدأت تبقى أقوى، وده ممكن يخليها تتدخل في الصراع بشكل مختلف، يمكن تساند فهد بطريقة جديدة أو تحاول تكشف أكتر عن والدها اللي بدأ يخسر كل حاجة.
الحلقة الجاية شكلها هتبقى مليانة تصفية حسابات، وقرار فهد بالدخول في المواجهة هيقلب كل المعادلة.